السبت، 30 يونيو 2012

اعتذر ....
اعتذر للحجر و للمطر ...
اعتذر للسماء و للذي هطل ....
اعتذر لأحلام كانت بعيدة و كانت نهايتها حلم و تدمر ....
قبل أيام كنت كتلة من الحماس تمشي بين الناس ....
فحصل الذي حصل ...
و بات حلمي و شغفي ... جثة هامدة بين الصور ....
 تداعت و تلاشت كغبار هادئ مر و انتصر ....


أنا الان فتاة بمسمى أخر ...
غير الذي أطلقوه علي ... انني الان بمسمى أنثوي يحتج بأقوى العبر ....
انني الان ... أثبت باني فلسطينية الأصل ...
تدافع عن ما تملك بكل ما تملك ... و أكثر ....


الجمعة، 29 يونيو 2012

ألا تعلمي باني أقسمت بان أحبك حتى الممات ,,,,؟!
و أن اكتب اسمك على صدري و افتخر به ليوم الميعاد ,,,,
أحببتك و أحببت خصلات شعرك ,,, و عينيك اللتين يضيعاني في كل نظرة من النظرات ,,,,
أحبيني ,,, احتمي بي ,,,, اشعريني بأني الاول و الأخير ,,,
باني حامي الحمى ,,, و اني الاصيل ,,,
تمايلي لعيني ,,, و القي بهمساتك لأذني ,,,
فإني إن لم أكن لك ,,, فربي خذ روحي ,,, و لا تنتظر ,,,
 و أقسم بأن تكوني ملكتي ,,,
 و اغض البصر عن كل من تمر ,,,
لفيني بذراعيكي ,,,و القيني أينما تريدي ,,,,
فحسبي عينيك ,,, ملهمتي ,,,
و قلبي و كلي... بين ذراعيكي ,,, بدون الأجر ,,,




 
و سأبقى أبحث عن مكملي بين الجموع ,,,
حتى يمل البحث من بحثي ,,,
سأجدك يا من كنت دائما بالنسبة لي مجهول ,,,,
و كنت دائماً صعب المنال ,,,,
لكني أعدك باني سأبحث عنك ,,, و سأحاول أن أجد صفاتك التي جعلتها برجلي الخيالي ,,,
فأينما كنت سأجدك لأضمك الي و تخبئني من كل ما يزعجني ,,,
 و مهما كنت ,,, فلتعلم يا من لا أعرفك ,,,, بأني أحبك من الان ,,,
و أخبئ لك حبي  حتى تأتي ,,,
لأجعلك تغرق و تغرق و تغرق ,,, ببحر عشقي ,,,

عملية البحث ....
جااآرية ....
=)

اهداء لكل أعزب و لكل عذراء.... يقرأ ما أكتبه

منذ بداية قصتنا ...
و أنا ألعب معك لعبة [ الغميضة ] ...
ففي البداية..
أقف خلف الشجرة و أغمض عيني ...
حتى تستطيع ان تجد المكان المناسب لتختبئ به مني ... 
فلم أتجد مكاناً أكثر أماناً من قلبي ,,,,
و احتللته ....
و بعد ذلك عندما فتحت عيني .... عندما انتهى الوقت ... لأبحث عنك ,,,
لم أجدك ابدا .... ففرحت أنت أما أنا فبقيت أبكي لهزيمتي النكراء,,,
نعم ما زلت بقلبي ,,,
و لكنك لم تعلم أن اللعبة انتهت ,,, و غدرك بات مكشوف للعيان ,,,
و يجب عليك الآن أن تخرج من قلبي ,,,

 ~♥~♥~GAME OVER ~♥~♥~


الخميس، 28 يونيو 2012

الليلة ...
قررت أن أنام و أنا أشعر باني فعلت الكثير ... حتى لو لم أفعل شيء يستحق ...
فاليوم هو يوم أخر أعطاني اياه القدر لأحبك به أكثر ...
و اليوم لأول مرة لم أذق طعم الفراق ... في حبنا ....
فيالهنائي الليلة  ... سأنام على صوت من أحب ...
بأكثر كلمة أحبها ....
[ أحــــبـــــك ]

لا تخبروه بأنني [ أعشقه ] ....أجعلوها سرنا الصغير ...



لا.. لا تظن أني مثل فيروز عندما غنت [ انا عندي حنين ,, ما بعرف لمين ]
لا فأنا لدي حنين و اعرف لمن هذا الحنين ...
إنّه لمن أغرقني بسكرات الحب ...
و طمس على قلبي عشق أي حب غيرهذا الحب ...
يهمس لي : أحبك .. أحبك مجنونتي ... ولا أرى غيري لكِ الدهر زوجا ...
فأبتسم ... 
و لم يخيل الى قلبي ... بأن يكون كلامك ..مثلا عابث ...
فأنا لست كالفتيات اللواتي يحببن ... لشكل ... او لكلام ...
أنا احببتك لقلبك و للآمال ....
و الى الان ما زلت أقسم بانك أحببتني.. فأنت متيم بي الى حد الهيام ...
لكن ... و الف سحقا لتلك الــ [ لكن ]
ظروف حبنا كانت في مكان و زمان غادرين ...
و كان الفراق امرا لازما و خيار لم نختاره من بين خيارين ...
هو واحد لا ثاني له ...
هو قاتل لا سلاح له ...
هو مدمري و هو عهدي الاول و الأخير ...
أقسمت بان ابقى على حبك .. حتى ينسى قلبي كيفية النبض ...
أقسمت بأن أكون جرحا أبديا لن يندمل ...
أقسمت بأن اكون لك ... و ان تكون اخر كلامات الحب التي أسمعها هي من فمك ...
فلن أسمح لرجل غيرك بنيل قلبي ...
و سأبقى عذرية المسمى ... حتى اجتمع بك في الحياة ...
او كملائكة بعد الموت ...




حب أسمى من ان يكتب بأسطر عقيمة ...
أنزل قبعتي احتراما لمثل هذا الحب ...


لا يوجد بقاموسي معنى للحب سوى [ اسمك ] ...
و لاتوجد حلاوة للحب إلا بوجودك ...
فأنت [ الحب ] عندي ...
و انت الاول و الاخير ...
أتَذكّر عاصفة المشاعر التي كانت تصارعني ...
فتارة أهزمها و تكون مجرد [ صديق ]
و تارة تهزمني و تثبت أن مكانك بقلبي أكثر من [ حبيب ]
حتى جاء يوم لم أعد به أقوى على القتال ...
فوجدتك أيضا منهكاَ ... و كلانا اعترف بان [ الحب ] هو فقط الطريق الذي يجمعنا ... هو فقط الجنون الذي يجب ان يصيبنا ...
عندما سألوني : صفي حبك له ... بماذا تشعري عندما تسمعي اسمه ...؟!
فإبتسمت و قفزت صورتك امام مخيلتي يا ايها الفلسطيني ...
و قلت : قسما بالله الذي رمى صهيون بحجارة الأطفال ... و أنار قلوبا لم تعرف يوما بُعد المنال ...
أنني أحببته دون سابق انذار ...و سحقا لكل كلمة تعلو على كلمة [ أحبه ] .. فمالحبي قدرة على التلفظ و البوح بلأسرار ....


أنا احبك
من m الى f


الى صديقتي العزيزة ... صمت


ليس كل ما يبكينا  قد آلمنا ,,, و جرحنا ,,,
فقد نبكي من شدة الفرح,,,
و قد نبكي عند حدوث ما هو منتظر ,,,
و قد نبكي عندما ,,,
\
/
\
/
\
/
\
/
\
/
\
/
نقطع البــــصـــل ,,,,

انتي لم تكوني يوماً امام عيني ,,,
و لم تكوني يدا لامست يدي ,,,
لم تكن معرفتي بك منذ الازل ,,,
و لكنها بإذنه [تعالى] ستدم الى ان تسقط اليد و القدم ,,,
صدقيني روعة الكلمات ,,, و براقة الأسطر ,,,
لن تفي بأن أصفك بـ [ مكملتي ] ,,,,
انتي ,,, أصبحت إحدى أعضائي ,,, أصبحت رفيقة دمي ,,,
أصبحت ,,,
من أولئك الملتصقون بنبضاتي ,,,


أخاف أن أقول لك ... 
أخاف أن أقول بأني ما زلت أعشقك... 
و ما زلت أحفظ مواعيد خروجك و عودتك ....و المناسبات التي يجب أن تحضرها 
و تلك التي تحضرها خجلاً ...
حتى كل تلك الزائرات التي يعلقن على ما تكتب ... ما زلت أكرههن و أتمنى لو اقتلهن
حتى اني ما زلت اضع ذاك السوار الذي اعطيتني اياه ...
و ما زلت اشرب القهوة دون سكر... كما قلت لي .. لأنك كنت تخاف علي .. 
ما زلت ...
ما زلت ...
ما زلت أنتظر احلامي ليلا لتأتيني بك ...
و ما زلت انتظرك ...
و ما زلت احتفظ بجرح في قلبي ... بسببك ..ابكاني ... اصدمني ... و بحمة اصابني 
افرح .. فما زلت تمتلك قلبي ...
الذي اعتاد ان يفي للشخص الذي سكنه
حتى لو كان هذا الشخص ...
كتلة متحركة من الخيانة و الغدر ...
أما آن لتلك التي [ ما زلت ] ان تتحول إلى [ كنت ] ؟؟.؟!!



=(


و كلما نظرت الى اثنان يمشيان بكل حب ...
بإحدى الشوارع ... انزل رأسي داعية بأن يرزقني ربي ...
بك ... و ينقلني الى تلك اللحظة التي نمشي بها ..
فتهمس لي بكل هدوء ... [ أحبك ]
فأنظر الى عينيك خجلة لأردد ... [ و انا أعشقك ]


بعد لحظات استيقظ من عالمي الليلكي الذي زرته قبل قليل
و أهز رأسي .. فتترتب الأحداث و أذكر أنّك ... رحلت دون رجعة ...
الى مكان ...بـــعـــيـــد ...
فأغير أمنيتي ... لأتمنى رجل مثلك ... يحتويني كما فعلت أنت
و ارفع رأسي بدعاء الى ربي بأن .....
.
.
.
[ يرحمك و يدخلك جنته ] ....

سأكتفي كلما مررتَ بجانبي ...
برائحة عطرك و ظلك الذي يغطيني...
فهذا هو اكثر ما حصلت عليه منك ... 
احتفظ بحب عذري بين طيات قلبي ... و سيبقى عذرياً .. حتى 
يــشــاء ربـــي ...
♥♥♥ 




الى مــتى ...؟!!
الى متى سأبقى كلّما رن الهاتف ... ادعو الله أن تكون أنت ..
و يخيب ظنوني عندما اجد إسم آخر ...
ماذا حدث.؟. و كيف رحلت دون سابق إنذار ؟
كنت بالنسبة لي عالمي و كوني ... الذي أنتمي اليه ...
كان كل ما حولي يُسمى بإسمك ...
كلّما أدرت وجهي كنت أراك ... بجانبي .. امامي ... خلفي ...
كنت انت اتجاهاتي و لا أعلم غيرك من مكان ...


انا الان احتضر .. فكلما كتبت كلمة [ كنا \ كنتُ \ كنتَ ]
تنذرف دموعي ... اربعة سجام ...
بقلبي أمنية واحدة ...
[ أن تكون بخير أينما كنت ] ... [ أن تكون إحدى تلك الاسماء المتصلة بي ... اسمك .. لكي تعيد الحياة في نفس ميتة ]


الأربعاء، 27 يونيو 2012

حتى في غمرة حبي ... و غمرة اشتياقي
أجهل إن كان للحب أسباب ...
و أجهل إن كان حبك لي جنة أم عذاب ...
كلمة [ أحبك ] من بين شفتيك .. تأسرني 
تكبلني  تزلزلني ...
تميزني عن باقي العباد ...
و يقتلني الشوق في لحظة هستيرية بحبك ...
..و تقتلني نظراتهم اليك و حقهم في ملامسة يديك...
هيا ابتعد كيف تشاء ..
فصدمتي بك أوقفت الدم في الشريان ...
حتى الدموع تحجرت في المقلتان ..
ابتسم ... و ابتسم .. فلطالما كان صمتي سلاح ..
و لا أدري هل هذا السلاح سيصيرك ميتا يوما ما أم لا ..؟..!!!

لغة الحب ...
لغة لا يمكن تعلمها ... و لا يمكن التكلم بها بين أي شخصين ...
هي تعرف بيننا بلغة العيون و لغة الجسد و لغة الشفاه ...
حتى أنت أيها الذئب ...
الذي خدعت فتاة بالأمس و تضحك على اخرى ... لتنهش شرفها بين انيابك ...
إعلم أنك حتى انت ... لن تستطيع ان تعرف لغة [ الحب ] يوماً 
و مهما حاولت فنظرة الذئب التي تملكها ... لن تخفى عن الفتاة اليقظة ...


و يا أيتها الفتاة الساذجة .. بربك أين عقلك الأحمق ...
و راء تلك العاطفة الغبية ..
أيقطيها لتتحركي...
أيقطيها لتستطيعي أن تجمعي ما بقي من شتات [ شرفك الممزق ]


سلبت عقلي .. و أيقظت بقلبي مشاعر كنت اظنها ماتت ...
كنت على شفا حفرة من الاحتضار و التقفتني بيدين عاريتين ...
لم نلتقي و صدقا لا أظن أننا سنلتقي يوماً ...
لكنني أعلم حق العلم أنّك ستبقى مأسور بين ثنايا قلبي و لن تخرج ...
و لن أسمح ببراءتك يوماً من تهمة حبي الأبدية ...
أنت يا من أنت أنا و أكثر ...
يا من أنت سر ابتسامتي ..
يا من انت كل حياتي .. و كل أملي ... و كل كلي ...
تعجز و الله الكلمات على أن تصف روعتك ...
فبقربك يمكن لـ [أنا] أن يكون لها وجود ...
فقط بقربك ...


إهداء خاص جدا جدا ... الى أعز شخص على قلبي


أتمنى لو أنني امك أو اختك
أو حتى من اقربائك ..لأراك دائماً,,,
ليكون حديثي معك بين إطار [ القرابة ] ,,,


أتمنى لو انني ابنتك ...
تحملني ... تحضنني ... تحبني .... و تخاف عليّ حتى من نسمة عابرة ...
ليكون احتضانك لي بين إطار [ الأبوة ]


أتمنى لو أنني زميلتك ...
لأراك و أسمعك ... طول اليوم ...
ليكون إيصالك لي الى بيتي عند الخروج بين إطار [ الزمالة ] 


أتعلم ... لا أحتاج لأكون امك او اختك او ابنتك او حتى زميلتك
لأفعل هذا ...


يكفيني أنّي ملكت قلبك و أنت حبي الاول و الأخير ...
و ما بيننا أسمى من كل شيء ما بيننا يندرج بين إطار [ العشق ]
و هذا ما أريد ..♥♥♥


إهداء مني الى كل عذراء ,, تقرأ كلماتي ...:

طلي بلأبيض طلي ...♥♥♥ 


طلي بالأبيض طلي يا زهرة نيسان
طلي يا حلوة و هلي بهالوج الريان

واميرك ماسك ايديكي و قلوب الكل حواليكي
و الحب بيشتي عليكي ورد وبيلسان

قلبي بيدعيلك يا بنتي بهالليلة الشعلاني
يا اميرة قلبي انتي سلمنا الامانة

ما تنسي أهلك ياصغيرة
بعينينا ما صرتي كبيرة
ضلي معنا و طيري وطيري ع جناح الامان

شعي متل هالطرحة يا أغلى البنات
صلي تعيشو بهالفرحة لباقي الحياة

و ربي من السما يباركن
كيف ما توجهت يرافقكن
بايام الصعبة ينصركن
ع كل الاحزان

قلك نعم من قلبه و فرح كل الناس
رديها ع قلبو حب و شعلاني احساس

ومنقلك مع السلامة
روحي تحميكي الكرامة
تبقى محابسكم علامة
للحب و الحنان





بعض القلوب تهوى القلوب ...
و بعض القلوب تهوى تحطيم القلوب ... 3$>
اللهم قرب الى قلبي من يهواه قلبي...
و ابعد ي رب كل من يهوى تحطيم قلبي ....


لن تكون يوماَ ككتاب مفتوح ...
ستبقى سرا و طلاسم أجهل كيفية حلها ...
ستبقى كنز ... بدون خريطة ....
لكن تأكد أنني سأصل إليك .. حتى لو كلفني ذلك التضحية ...
بعمر ... او بحياة ,,, أو حتى بأشخاص ...
فأنت الأغلى ... و الأقرب ... و الاجمل بنظري ....


أعتقد انني أريد أن اكون تلك الطفلة ...
التي تملأ يديها الصغيرتين بحلوى الخطمي اللذيذة...
تمسكها بتملك ... تمنع الاطفال حتى من النظر اليها ...
لا تستغرب فلقد كنت طفلة شقية جدا جدا جدا ...  و عنيدة أكثر من اللازم ..
 نعم كنت كباقي الفتيات... يملأن شفاههن بأحمر الشفاه و يخرجن عن الحدود المعقولة
كنت ألبس فستان زفاف والدتي و افتعل وجود [عريس] من خيالي
و اصطنع [عرس ] كامل... أكاد أقسم أنّه أجمل من كل الافراح التي حضرتها ...
كنت أرى عالم الكبار عالم .... رائع الجمال ... عالم تستطيع ان تفعل به ما تشاء و أن تقول به ما تشاء
لكنني علمت الأن...
ان بعض تلك الافكار كانت بريئة لدرجة السذاجة ...
و ما زلت احمل براءة ... تكفي لألطخ شفتي من جديد بأحمر شفاه ...
و ألبس حذاء أمي ذا الكعب العالي و افتعل [ عرس ] من جديد
لكن [العريس ] لن يكون مجهول .. فساتمناك أنت معي الان .... =)



بكل ما أملك تمنيتك اليوم ...
تمنيت أن استنشق عبيرك .. ان اشعر بحنان قلبك و بدفء حضنك...
تمنيت لو امتلك قطعة من أثرك ... و افتعل سحر لتكون لي الى الأبد ... 
 دائما ما كنت انظر الى الافق و استشعر بيدك تتخلل خصلات شعري 
و تملأ تلك الفراغات بين اصابعي...ثم تحتضنني بدفأ من الخلف .. و كأنك تقول لي [لا تخافي لن ابتعد كثيرا]
لكنك ابتعدت ... ونقضت ذاك العهد
عهدا قطعناه عند شاطئ العشق ...الذي بعته
أتذكره ؟؟؟!!

واأسفي على أيام لن تعود... على سكرات لن تهدأ ولن تَكِْن 

فأنت كما عهدتك دوما..
كلما زاد القرب بيني و بينك شبرا ...باعدت و باعدت أشباراً,,,