أتسَائلُ فَقَط ...
هَل تَلُفك إمرَاتُكَ الجَديدة بِذراعين مِن حَرير ؟
هَل تُلقي عَليكَ سِحرَها الأبيض كَي إلى قَلبِها تَلين ؟
هَل أسمَتكَ حَبيبي أم لِلآن تَرفُضُ أن تَقول؟ ...
وَ تَرفُضُ حُبَّكَ اللّعين ...
أَجِبني يَا مَن أسمَيتَني صَديقةً ...
أَجبني يَا مَن عِندَمَا تَساقَطَت دُموعُكَ ...
كَتمتَها لِتَلقيها بَين يَديّ وَ عِندَ عَينيّ العِقيمَتين...
دَعني أَسأَلٌك .. وَ اُريحَ قَلبِي ذَاك المِسكين...
رُبَما كَتمتُ حَبّي لِسنين ....وَ طَويتُهُ مَع أوراقٌ جافَةٌ مِن يَاسَمَين ...
وَ رُبَما فَضّلتُ أن تَكونَ صَديقٌ عَلى أن لا تَكون ...
رُبَما تَنازَلتُ وَ ضَحيّتُ عَن حُبّي ...
لِتَكونَ بِقَلبي آخر النَاجين...
رُبما ... قَبِلتُ أن أتَلقَى حَديثُكَ عَنها بِجُروحٌ دَامِية ...
وَ رُبّما ... فَقَط رُبَما ... لِلآن لَم أُشفَى ...
يَا أيُّها الصَديق !
هَل تَلُفك إمرَاتُكَ الجَديدة بِذراعين مِن حَرير ؟
هَل تُلقي عَليكَ سِحرَها الأبيض كَي إلى قَلبِها تَلين ؟
هَل أسمَتكَ حَبيبي أم لِلآن تَرفُضُ أن تَقول؟ ...
وَ تَرفُضُ حُبَّكَ اللّعين ...
أَجِبني يَا مَن أسمَيتَني صَديقةً ...
أَجبني يَا مَن عِندَمَا تَساقَطَت دُموعُكَ ...
كَتمتَها لِتَلقيها بَين يَديّ وَ عِندَ عَينيّ العِقيمَتين...
دَعني أَسأَلٌك .. وَ اُريحَ قَلبِي ذَاك المِسكين...
رُبَما كَتمتُ حَبّي لِسنين ....وَ طَويتُهُ مَع أوراقٌ جافَةٌ مِن يَاسَمَين ...
وَ رُبَما فَضّلتُ أن تَكونَ صَديقٌ عَلى أن لا تَكون ...
رُبَما تَنازَلتُ وَ ضَحيّتُ عَن حُبّي ...
لِتَكونَ بِقَلبي آخر النَاجين...
رُبما ... قَبِلتُ أن أتَلقَى حَديثُكَ عَنها بِجُروحٌ دَامِية ...
وَ رُبّما ... فَقَط رُبَما ... لِلآن لَم أُشفَى ...
يَا أيُّها الصَديق !